ادعى الرئيس الأمريكي جو بايدن أن منطقة الشرق الأوسط تشهد حالياً استقراراً واضحاً، أكثر مما كانت عليه قبل توليه الإدارة الأميركية.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن بايدن قوله إن إدارته نجحت في تحسّن العلاقات بين إسرائيل وبعض الدول العربيّة.
وأضاف أنه يرغب في أن يكون هناك تقدم في المنطقة التي تعاني من التحديات، بما فيها الملف الإيراني، والوضع غير المستقر في بعض البلدان منها سورية والعراق ولبنان.
ورأت واشنطن بوست أن موقف إدارة بايدن من الأوضاع في سورية عصي الفهم، وهناك فجوة بين أفعاله وأقواله جعلت الدول تشعر بالارتباك.
يذكر أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية في عهد بايدن لا يزال غير مفهوم، وقد أكد مسؤولون في إدارة بايدن أن الإدارة حالياً تركز على الأوضاع الإنسانية في سورية فقط.