أدانت الخارجية الفرنسية –أمس الاثنين- المجزرة التي ارتكبتها قوات الأسد في مخيمات غرب إدلب منذ يومين، والتي استشهد فيها 10 مدنيين وأصيب العشرات.
وقالت الخارجية في تصريح لها: ” تدين فرنسا بأشد العبارات عمليات القصف التي شنها النظام السوري في 6 تشرين الثاني/نوفمبر بدعم من روسيا على مخيمات النازحين بالقرب من مدينة إدلب”.
وأكدت فرنسا في تصريحها ” دعمها لدعوة الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الخاص إلى وقف الأعمال القتالية في جميع الأراضي السورية والتوصل إلى حل سياسي تماشيًا مع القرار 2254″.
واختتمت تصريحها بأنها تؤكد حرصها على الاحترام الصارم للقانون الدولي الإنساني ولحقوق الإنسان. وتذكّر بدعمها لمكافحة الإفلات من العقاب.