قال اللاعب السوري السابق في منتخب نظام الأسد (فراس الخطيب) إن العمل مع الاتحاد الرياضي في نظام الأسد لا يشرفه، وأرجع ذلك لوجود أشخاص سيئين في العمل.
وقال الخطيب ل “آي نيوز” إنه اليوم لا يعتبر رياضياً في بلده بعد أن تم شطبه ومعاقبته من الاتحاد الرياضي لانتقاده الشخصيات القيادية في سورية.
وأضاف: “قالوا إني لعبت مع الفريق الإسرائيلي، فقط لأني انتقدت القيادات الرياضية، ومثل هذه الشخصيات تدمر الرياضة.
يذكر أن اللاعب السوري فراس الخطيب أيد الثورة السورية في بداياتها لكنه عاد إلى نظام الأسد لاحقاً، وتنكر لمواقفه السابقة.