أكدت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سورية ضرورة الكشف عن مصير المعتقلين والمختفين قسرياً في سجون نظام الأسد، وحذّرت من تدهور الأوضاع الاقتصادية على ملايين السوريين.
وقالت البعثة عبر معرفاتها الرسمية في موقع تويتر، بمناسبة الذكرى الحادية عشرة للثورة السورية: “عاش السوريون خلال كل هذه السنوات محنة صعبة جداً، في حلقة لا متناهية من الأمل والعنف والحزن والمعاناة والصمود، آن الأوان لتغيير الأمور”.
وفي تغريدة أُخرى قالت: “على الرغم من التحديات المتزايدة في سوريا وعلى الصعيد الدولي، سيواصل الاتحاد الأوروبي هذا العام دعم السوريين الذين يستحقون أكثر من أي وقت مضى العيش بسلام وازدهار”.
وذكرت البعثة أنه سيُعقد مؤتمر بروكسل السادس في أيار 2022، وسيكون فرصةً لزيادة الزخم من أجل ايجاد حلّ سياسي للصراع.