وشملت العقوبات، مؤسسة البحث والإنتاج “بولسار”، وشركة تأجير الطائرات “غرين لايت موسكو”، وشركة “آسيا إنفست” الروسية، لانتهاكها التشريعات الأمريكية التي تحظر انتشار أسلحة الدمار الشامل في العراق وسوريا وكوريا الشمالية.
وقد تم إدراج ميليشيا “عصائب أهل الحق” العراقية، و”حزب الله” العراقي، و”حزب الله” اللبناني، وشركتين تجاريتين من سورية على القائمة السوداء.
ونشرت الإدارة الأمريكية هذا التعميم اليوم الاثنين في السجل الفيدرالي، وتشير إلى أن العقوبات سارية لمدة عامين، ويمكن إلغاؤها أو تخفيفها من قبل وزارة الخارجية.
وجاء في الوثيقة، أنه في 29 تموز/ يوليو الماضي، طبقت الولايات المتحدة الإجراءات المصرح بها في قانون حظر انتشار الأسلحة النووية، مشيرة إلى أنه يتم تطبيق القيود على أي وحدة فرعية أو تابعة للكيانات المستهدفة.
كما أن إدارة بايدن فرضت في 28 تموز/ يوليو الماضي، أول حزمة عقوبات على نظام الأسد منذ وصولها إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير الماضي، شملت 4 ضباط كبار، و9 كيانات وأفرع أمنية.