أطلق إعلاميون وناشطون سوريون -أول الأسبوع- حملة لتسليط الضوء على المهجرين قسرياً بسبب نظام الأسد وحلفائه.
ودعت الحملة جميع المهجرين للمشاركة فيها عن طريق كتابة عبارة توضح المكان الذي تهجروا منه، وبعدهم عن بلدهم الأصلي.
وتفاعل الناشطون مع هذه الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي مع وضع وسم “ثورة حتى النصر”، ونشروا صوراً تحوي عبارات ذات صلة.
وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على المهجرين قسرياً من منازلهم ومعاناتهم المستمرة في مخيمات الشمال السورية، بسبب إجرام نظام الأسد وروسيا وحلفائهم